Explore the vast range of titles available.

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى (درجة امتلاك معلمي الموسيقى في محافظة العاصمة (عمان) لتكنولوجيا التعليم). تكونت عينة الدراسة من (28) معلما ومعلمة ممن يدرسون الموسيقى في محافظة العاصمة (عمان)/ المدارس الخاصة خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2015/2016م. وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية، وبينت نتائج الدراسة أنه لا توجد فروق ذات دلالة لتكنولوجيا التعليم تعزى للجنس (ذكر، أنثى)، وهناك فروق تعزى للخبرة العلمية، أوصت الدراسة بضرورة زيادة وتعظيم استخدامات تكنولوجيا التعليم في مدارس محافظة العاصمة (عمان).

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة واقع مدى توافر معايير جودة البرنامج الأكاديمي في برنامج إعداد معلمي الموسيقى في الجامعة الأردنية من وجهة نظر الطلبة في التخصص، وقد تكون مجتمع الدراسة من جميع افراد الطلبة في التخصص، والبالغ عددهم (53) طالباً وطالبة، ممن هم على مقاعد الدراسة في تخصص التربية الموسيقية والأداء الموسيقي. واتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واعتمدت على جمع المعلومات للدراسة، وبينت نتائج الدراسة مدى ملاءمة برنامج البكالوريوس في إعداد معلم التربية الموسيقية في الجامعة الأردنية، نتيجة لتطبيق لكل معيار من معايير ضمان الجودة في برنامج إعداد معلمي التربية الموسيقية في الجامعة الأردنية، فيما عدا مجال المرافق والتجهيزات الفنية، مما لا يوجد كفاية لتطبيق هذا المعيار. وفي ضوء النتائج، أوصت الدراسة جميع القائمين على العملية التربوية بضرورة زيادة الاهتمام بالبرامج التأهيلية لمعلم التربية الموسيقية من خلال العمل على تصميم وتنفيذ برامج تدعم هذا البرنامج وتطويرها بما يتناسب مع تطبيق معايير ضمان الجودة لتأهيل معلم التربية الموسيقية.

يعتبر مقرر قواعد الموسيقى العربية ذو أهمية قصوى في الدراسة الموسيقية للطلاب فهو يعتبر حجر الأساس الذي يبني عليه العديد من مقررات الموسيقى العربي بالإضافة الى انها كمادة علمية زاخرة، بالكثير من المقامات العربية وفصائلها وأساليب تصويرها، وقد لاحظت الباحثة ان الأساليب المعتادة في تدريس هذا المقرر تعتمد على أسلوب التلقين والاستقبال وتهتم بإعطاء المعلومات للمتعلم في صورة مباشرة وصريحة مما يفقده فرصة المشاركة والتفاعل بإيجابية ويجعله يجيد الاستماع الحفظ والترديد دون اكتشاف قدراته ومواهبه المختلفة مما دعي الباحثة الى استخدام نظرية برونر (التعلم بالاكتشاف في تدريس هذا المقرر والتي تؤكد على أن ما يكتشفه الطالب بنفسه من حقائق علمية ومفاهيم وما بينها من علاقات يعتبر أكثر فائدة له أن ما يكتشفه الطالب بنفسه من حقائق علمية ومفاهيم وما بينها من علاقات أكثر فائدة له وتدوم في الذاكرة لفترة أطول من المعلومات التي يحفظها كما انها تتيح له الفرصة لاكتشاف المعرفة بنفسه تحليلها مقارنتها واكتشاف العلاقة التي تربطها ببعضها البعض وذلك عن طريق قيامه بأنشطة ذاتية موجهة من قبل المعلم في المواقف التعليمية المختلفة. واشتمل هذا البحث أيضا على مشكلة البحث وأهداف البحث وأهمية البحث عينة البحث والمصطلحات، الإطار النظرى الإطار التطبيقي الذي يتضمن البرنامج المقترح من قبل الباحثة نتائج البحث وتحليلها واختتم البحث بالمراجع والتوصيات وملخص البحث عربي انجليزي.

انقسم الغناء المصري منذ فجر التاريخ إلى شقين أولهما ديني ولد بين جدران المعابد والكنائس والمساجد وقد ارتبط ارتباطا وثيقا بالشخصية المصرية لأن التدين جزء أصيل في تكوين الشخصية المصرية، وثانيهما دنيوي تردد في القصور وباحات الأسواق وأماكن العمل ومواقع التجمعات، فنجد أن للغناء الوطني أحد هذه الأنواع دورا فعالا ومؤثرا في حياة ونفوس الشعب المصري (١) لارتباطه بالأحداث والمناسبات الوطنية ودوره في غرس قيم الولاء والانتماء للوطن، إلا أن ظهور بعض أنواع من الإنشاد الديني ذات الطابع الوطني في الربع الأول من القرن الواحد والعشرين كان جديرا بالبحث والدراسة، وتضمن البحث المقدمة والمشكلة والأهداف والحدود والمصطلحات والدراسات السابقة وانقسم البحث إلى جزئين: ينقسم البحث إلى جزأين: الجزء الأول: الإطار النظري ويشتمل على ما يلي: 1-نبذة مختصرة عن الإنشاد الديني المسيحي. ٢-نبذة مختصرة عن الإنشاد الديني الإسلامي. ٣-نبذة مختصرة عن أعلام الأداء في مجال الإنشاد الديني ذات الطابع الوطني في الربع الأول من القرن الواحد والعشرين. 4-نبذة مختصره عن التذوق الموسيقي العربي. الجزء الثاني: الإطار التطبيقي (الدراسة التحليلية) ويشتمل على تحليل العينة المختارة، وأختتم البحث بالنتائج والتوصيات المقترحة ثم المراجع وملخص البحث.

يتناول هذا البحث استخدام السبورة الذكية في سرعة استيعاب أطفال المرحلة الأولى للصولڤيج الغنائي إذ لاحظت الباحثة من خلال عملها بالتدريس لمرحلة التعليم الأساسي سرعة اندماج الأطفال مع التكنولوجيا الحديثة وأثرها في سرعة استيعابهم للمعلومات الدراسية مما دعا الباحثة للقيام بهذا البحث الذي يهدف إلى قياس فاعلية استخدام السبورة الذكية في سرعة استيعاب أطفال المرحلة الأولى للصولڤيج الغنائي، وتعد أهمية البحث إلى تفعيل استخدام السبورة الذكية لسرعة استيعاب أطفال المرحلة الأولى للصولڤيج الغنائي، واتبع البحث المنهج شبه التجريبي ذو المجموعة الواحدة ويقصد به ذلك\" المنهج الذي يتضح منه معالم الطريقة العلمية في التفكير بصورة واضحة لأنه يتضمن تنظيما لجمع البراهين بطريقة تسمح باختبار الفروض والتحكم في مختلف العوامل التي يمكن أن تؤثر في الظاهرة موضوع البحث والوصول إلى العلاقات بين الأسباب والنتائج ويحتوي البحث على الإطار النظري والإطار التطبيقي الذي تم تناوله من خلال جلسات تعليمية ثم اختتم البحث بالنتائج والتوصيات.

يحتاج معلم التربية الموسيقية إلى التعرف باستمرار على الطرق والأساليب المعاصرة لكي يستطيع القيام بالدور المنوط به على الوجه الأكمل وهو تدريس الموسيقى في التربية العملية، وهي عملية شاملة تعمل على تطوير أداء المعلم الذي أصبح منوطا به أدوارا جديدة وعديدة لتتماشي مع المتغيرات المعاصرة، فالمعلم هو عصب العملية التعليمية ومنوط به العديد من المهام الوظيفية في مجال عمله ليست مقصورة على التدريس فحسب وإنما لإعداد أجيال هم مستقبل البلاد ودعائم تقدمها ونموها، وهدف البحث إلى التعرف على الطرق والأساليب المعاصرة لتدريس الموسيقى في التربية العملية، واتبع الباحثان (المنهج الوصفي التحليلي)، وتمثلت الحدود الموضوعية للبحث في استعراض موضوعات طرق وأساليب دريس الموسيقى المعاصرة، والتربية العملية، والدراسات السابقة المرتبطة بصورة مباشرة وغير مباشرة بموضوع البحث، وتوصل البحث إلى أهمية تطوير طرق وأساليب تدريس (الموسيقى) لتتماشى مع المعطيات التكنولوجية وتستفيد منها في عملية التطوير والتحديث التي تطال كل العلوم ومختلف المجالات الحياتية. ولتتناسب مع رغبة الكويت وسعيها المستمر والحثيث في تطوير منظومة التعليم بشكل شامل لكل المقررات التدريسية النظرية منها والعملية، ويوصي البحث بالاطلاع على مختلف التجارب الدولية والإقليمية التي عملت على تطوير المناهج التربوية والتدريسية للاستفادة من هذه الخبرات والتجارب والعمل بشكل مستمر على تحديث منظومة الكفايات التدريسية المطلوبة في التربية الموسيقية على وجه الخصوص.

\"وتعد مهارة التفكير ضرورة لكل فرد لتحقيق أهدافه وطموحاته الأمر الذي جعل المؤسسات التربوية تسعى جاهدة إلى الاهتمام بالتفكير الإبداعي (التغيري) بقدر اهتمامها بالتفكير المنطقي (التقديري) والتدريب عليه. وتعتمد معظم طرق التدريس السائدة على الإلقاء والمحاضرة والشرح والتي ترتكز معظمها على النصف الأيمن للمخ الذي يتناول المنطق والقوائم والأرقام والتسلسل والكلمات والتحليل وكلها مهارات تعنى بالتفكير المنطقي وهذا ما يتدرب عليه الطالب فى أغلب المؤسسات التعليمية، وهناك ندرة فى استخدام طرق التدريس التي تعتمد على استخدام النصف الأيمن من المخ الذي يهتم بالنغمة والألوان والخيال والأبعاد والمساحات وهي أغلبها مهارات التفكير الإبداعي، لذا فإن اختصار المنهج على استخدام أنشطة تشغيل أحد نصفي المخ يؤدي إلى إضعاف وتعطيل النصف الآخر. هدف البحث إلى استخدام الخرائط الذهنية كأحد استراتيجيات التدريس في تدريس مؤلفات باخ (الابتكارات ذات الصوتين) وذلك باستخدام المنهج التجريبي للتحقق من تحقق فروض البحث وقد عرضت الباحثة أهمية الخرائط الذهنية وكيفية إعدادها في الإطار النظري وتناول الجانب التطبيقي تنفيذ التجربة وتطبيق استخدام الخرائط الذهنية فى تدريس مؤلفات باخ (عينة البحث) وقد جاءت نتائج البحث محققة لأهدافه في فاعلية استخدام الخرائط الذهنية في تدريس مؤلفات باخ وجاءت توصيات البحث تدعوا إلى استخدام الخرائط الذهنية في تدرس مؤلفات باخ وأيضا استخدامها في تدريس آلة البيانو بصفة عامة.\"